السبب الأول الذي يمنعهم من ممارسة الرياضة هو عدم وجود مكان رياضي مناسب



هناك اكتر من 120 الف شخص من ذوي الإعاقة في ليبيا حسب الهيئة العامة لصندوق التضامن الإجتماعي. الاشخاص من ذوي الاعاقة  بحاجة إلى ممارسة الرياضة. لماذا يريدون المشاركة في الرياضة؟ ويرجع ذلك أساسًا إلى: (1) زيادة الحيوية والقوة البدنية ، (2) تحسين الوظيفة البدنية وإعادة التأهيل ، (3) تعزيز الصحة ، (4) بناء الثقة بالنفس ، (5) التعرف على صداقات جديدة ، (6) الاستمتاع بالرياضة متعة إلخ. والسبب الأول الذي يمنعهم من ممارسة الرياضة هو عدم وجود مكان رياضي مناسب. أن الأشخاص ذوي الإعاقة حريصون على المشاركة في الرياضات الترفيهية في الهواء الطلق ، لكنهم غالبًا ما يكونون مقيدين بالعوائق في المكان أو نقص المعدات للمشاركة في الرياضات الترفيهية الصحية بشكل طبيعي.ليبيا كانت من أوائل الدول التي كان لديها رياضي من ذوي الاعاقة 


بدون استراتيجية واضحة لتطوير الألعاب لذوي الإعاقة ، هناك فرصة محدودة للرياضيين للمشاركة

تأسس الاتحاد العام الليبي لرياضات لرياضات لذوى الإعاقة  قبل ان يسمى ( اللجنة البارألمبية الليبية ) في سنة 1981 هده الرياضة اعتمادها كامل من دولة من نحية التمويل للاسف لا توجد اي استراتجية واضحة للتطوير الاعاب التي تمارس من قبل ذوي الإعاقة  السبب رايسي لا توجد مرافق الرياضية تناسب رياضي من ذوي الاعاقة ارقام في البداية التدوينة ليست دقيقة اتوقع يتجاوز هدا الرقم بسبب الحروب في ليبيا مصابي الحروب محتاين ايضا الرياضة لي يبنو التقة في انفسهم من جديد الرياضة ليست ترفيه فقط بل نوع من علاج الناجح والدول تعطي اهتماما كبيراً جدا للذوي الاعاقة ولكن كل دولة حسب ظروفها وإمكانيتها وقد تم تعديل القوانين الرياضية والمقاييس لكثير من الألعاب، وعلى كل شخص من ذوي الاعاقة ان يختار ما يناسبه ويناسب إعاقته حتى ولو كانت إعاقته حركية ويكون ذلك بنصيحة وتوجيه وإرشاد المدرب الرياضي المسئول عن تأهيله.


يقول :إسماعيل الكوافي و هو  احد موسسي نادي طرابلس لذوي الاعاقة 


أن هدف الحركة الاولمبية هو تطوير المستوى البدني والنفسي الذي يعتبرالاساس لرياضة الهواة , كما أنها لحظة لقاء جميع رياضي العالم في أكبر تجمع رياضي بروح من الوعي و والاحترام و المسؤولية الدولية.  يعني أن الهواية ليست فقط روحا للمنافسة الرياضية , أنها قاعدة رياضية تهدف إلي تنمية مدارك وقدرات الرياضيين و اللجنة الاولمبية الدولية لم تفرض أبداً آرائها على الغير , أنها تقوم ببلورة وصياغة مختلف الأسئلة الفنية لتكون قاعدة عمل , للوصول إلي هدف أسمى وأعلى للرياضة بدون جور, رياضة بدون احتكار رياضة بدون عنصرية بل هي رياضة للحيوية والنقاء و الطهارة بدون استعطاف أو شفقة من أحد على شريحة ذوي الاعاقة  , ويا لها من مثل عليا.
ومن هنا نحمد الله ونشكره على إننا لم نلطخ أبداً تاريخ رياضة ذوي الاعاقة  بعار المنشطات و المنبهات الغير مشروعة , ورياضة النخبة والنجومية فليذكر التاريخ ذلك للأجيال القادمة فأننا سنسلم مبادئ هذه الرياضة الناصعة البياض إلي البراعم الرياضية من هذه الشريحة. 
وأن فئة المعاقين هم أولى بممارسة الرياضة لما لها من فوائد جمة تعود على أجسامهم و عقولهم بالخير الكثير.
فالإعاقة الحركية تعتبر الرياضة لها كعلاج طبيعي دسم فالحركات الرياضية المختلفة كلاً حسب المنطقة المراد ترييضها فيرتد بذلك زيادة القدرة على التحمل وبناء خلايا جيدة  .












إرسال تعليق

أحدث أقدم